الخميس

اولا حبيت اقول لكم قصه واقعيه وقعت في احدى دول الخليج

بنت اسمها عايشه بنت فيها جمال ودلال واخلاق ودين بنت ولا اروع عسل عسل أبوها وأمها متوفيين من كم من سنه مسوين حادث
عندها 3خوان واحد اسمه حامد عمره 33
واللي اصغر منه ب3سنوات اسمه محمد عمره30سنه
ومن بعده اسمه حمد عمره 26
وعايشه بعدهم عمرها 23
المهم كانوا يدلعونها كثير بس هي كانت تدرس في الجامعه بس لما توفوا أهلها تركتها 
لا عندها لا صديق ولا رفيق وكانوا أخوانها يحاولون انها تطلع من البيت بس هي ما ترضى
وفي يوم من الايام سافر أخوها الكبير حامد لبرع معه دوره في بريطانيا حوالي 3شهور
وحامد كان موصي أخوانه على عايشه وقال حاولوا تطلعوها من البيت عشان تغير جو
ويوم سافر قالوا لها خوانها اليوم بنطلع فيج السوق
وبعد محاوله قدروا انها تروح معهم
وراحوا احدى المجمعات المعروفه قالوا لها تتجهز بعد صلاه العشاء
تجهزت بعد صلاه العشاء وراحت معهم اما حمد راح في كوفي شوب وخلاها مع محمد تتسوق
وكان ناطرهم 
اما عايشه فكانت لابسه لبس ميتور ومغطيه شعرها بس من دون نقاب
كانوا هناك شباب خايسين ومعهم بنات بس لما شافوا عايشه الكل ترك حبيبته وراح وراء عايشه ومحمد كانوا يتسوقون في المحلات 
فقالت عايشه لمحمد أسبقني وأنا بروح اشتري حاجات خصوصيه فضحك محمد وقال حاااضر بروح الكوفي شوب عند حمد وأنتي اذا خلصتي تعالي
قالت أوك
راحت عايشه ودخلت حق محل الملابس الداخليه فكان يلحقها وأحد من الشباب الخايسين وكان يطردها وين ما راحت 
فأسهز الفرصه لما شاف ان محمد راح من عندها وكان يحاول أنه يطردها ليما صورها وابتسم ابتسامه نصر
خلصت عايشه وعلى طول ع الكوفي شوب وجعدت مع خوانها ليما صارت الساعه 12
وكان هذا اليوم أحلى يوم في حياتها بس هي كانت ما تدري أنه بيكون أخس ليله في حياتها 
مرت الايام والشهور والسنين وعايشه ما تطلع كثير
وأخوها حامد قد جاء من السفر
وفي ليله من الليالي السوداء لعايشه دق تلفونها وما عرفت الرقم الداق
فقالت:الوو
.........:يا هلا بهالصوت والله
عايشه مستغربه وخايفه:من وياي؟
.............:هلا بعواش
عايشه:لو سمحت من انت وليش داق؟
.........:أنا ناصر أفا ما عرفتيني
عايشه سكرت التلفون في وجهه وقالت والله انه قليل أدب
بعد عشر دقايق ارسل رساله وسائط
صورتها وكانت عاااااااااريه ومعها واحد 
فأنصدمت من الصوره وأغمى عليها
أخوها خذاها المشفى وقال الدكتور انها تعرضت لصدمه قويه وبعد 24ساعه ان شاءالله 
راح تصحى 
وفي اليوم الثاني فتحت عيونها وكانوا اخوانها عنها واقفين فلما صحت الكل راح لعندها وتحمد لها بالسلامه
وكانوا يسألونها عن السبب بس هي ما نطقت بكلمه
بس الدكتور قال لهم ما حد يزعجها او ينرفزها بكلمه فخافوا عليها وما حبوا يتدخلوا
اليوم الثاني طلعت من المشفى وكانوا مهتمين فيها كثير
بعد اسبوع بالضبط اتصل فيها نفس الرقم وقالت أنا لا
تابع بقية القصه من هنا http://goo.gl/nahVax
او من هنا http://goo.gl/70hHgK

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق